25 فبراير، 2011

بمناسبة مرور شهر على الثورة 25 يناير

- بعد هذا الوقت وفى يوم 25/2/2011 جاء فى نشرة اخبار الاولى جملة من العصر البائد (بناء على توجيهات السيد وزير الداخلية....) الم ننهى فصول هذه المأساة لا بد من محاسبة كاتب نشرة الظهيرة لهذا اليوم وتغيير خطابة مع ما يتماشى مع الاصدار الجديد للحرية وكفانا نفاقا ثم هل يمكن عرض ما يقال فى هذه الاجتماعات حتى يعرف الجميع خيارات اللوا شفيق الذى نصر على تنحيه هو ومن معه حتى الجديد المعارض وليس بمعارض (بدون نقطة تكون افضل). - فى نفس ذات اليوم ونفس ذات ام القناة الاولى (يجب الغؤها او حذفها او حدفها....اى كان المسمى والغاء التلفزيون الارضى كلة فلا يوجد شخص واحد يتابع ما يبثون ويشوهون على مزاجهم لا بد ان العقول القديمة الموجودة ونفس الوجوه والافكار المخربة لا بد من محاسبتها فورا بابعادها عن هذا المبنى وكل شخص كان ينتمى لحزب انس فالحمد لله هم الان ينعمون بالنوم على الابراش ( جمع برش ) التى طالما ادخلوا بعض الشرفاء من ابناء مصر. تحيا الحرية - جريدة 24 ساعة ليست جريدة بل هى نشرة الوسيط احسن منها مهنيا بكثير فانتم أدرى بمن هو سمير رجب رئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير وغالبا هو الذى ينكتبله كل شىء ويضع اسمه علية بدون مجهود هل تتذكرونه الذى ينتشر ويستمر ويتوغل وجاكوزى واموال لا حصر لها هل يريد احدا ان يحاسبه ثم هل نستا الصحفية التى تعمل عنده ام لا والتى قالت اثناء الثورة انها تلقت تندريبات فى اسرائيل للقيام بهذه الثورة....ياخى انههههههههه. وبالمناسبة هى تنظف الزجاج افضل (عن تجربة وغالبا كل الجرائد القومية). - ارجوا سرعة اعدام او التخلص من جريدة الدستور الحالية بكل ما فيها (اذا كان فيها حاجة) لان ما تفعلة هراء او خ...مع الاعتذار طبعا لكم وليس لهذه المطبوعة لن اسميها جريدة خسارة الكلمة فيها بعد ترك ابراهيم عيسى لها الذى اختلف دائما معه فى الرأى ولكن له اسلوبة الخاص الذى ارتفع بتوزيع الجريدة. - بمناسبة ابراهيم عيسى ودستورة فيكفى ان يحتفظ بأرائة لنفسة لا نريد ركوبا ول اجندات ولا اراء مع ان بعضها جيد جدا واتفق معه فى رأية مثل ان يخلع امناء وضباط الشرطة النظارات الشمسية حتى يقتربوا من الناس لانها فاصل بين الجميع ولكن فليظل بديكتاتوريته فى الظل او يخرج الى ى بلد نفطى يريد فما كان يفعلة مع صحفى الدستور من اكل حقوقهم وطرد من لا يعجبة وتعيين اخية شادى مستشارا لتحرير الجريدة ومشاركا بنسبة 10% بأمارة اية ومن اين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق