25 فبراير، 2011
أزمة ثقة
الشعب المصرى طيب واهبل وعبيط حتى بيصعب اى حد علية فى تعاملة اليومى كمن يحلفة بالغالى او فى تعاملة الثورى فى طرد رئيس الجمهورية بأن يذكرة بأيامه الخوالى فى الجهادية وما فعله من بنية تحتية وفوقينا كلنا لم نفق منها سوى الان بعد ان فعل وسوى بنا اكثر ما فعلة كفار مكة ايام الجاهلية طبعا بمسلمى سيدنا محمد بمساعدة حبيبه العادلى (لعنة الله عليهم اجمعين) ولاذى لولا الحاجة والخزف من البهدلة والحفاظ على لقمة العيش لخروجوا امما وجماعات وهاجروا منذ زمن الى اى بلد اخر او حتى اقاموا فى خيام فى الصحراء الغربية خوفا من بطشهم وتلفيقهم وعذابهم الذى لم يرحم العجوز ولا السيدات ولانتزاع الرحمة والانسانية من قلوبهم التى اشك فى وجودها اصلا ويريدون بعد ذلك ان نصدق الفريق شفيق فلو كانوا وضعوا مديرا فنيا واحد اما الفريق كله فهذا كثير (والمركب ام ريسين تغرق) ما بالك بفريق كامل لا نريدكم ارحلوا اترك من قام بالثورة يكمل اسمعوا ارائهم لن يحدث شىء صبروا ثلاثين عاما منذ مولدهم وهم يرون ذويهم يدعون لهم بوظيغة ميرى حتى لا يطلع دين اهلة فى القطاع الخاص مع حرامية اكثر ثباتا ووجاههة وصلفا والباب يفوت جمل او حتى ديناصور.
تريدون ان نصدقهم لقد مر شهر ولم يحدث شىء حتى الان
- هل حاسب احد ما اى واحد من المعروفين الذين انشأو فريق من الجمال والخيل والبلطجية وضرب الشباب بالكرابيج كاعبيد
- هل حاسب احد ما اى واحد من المعروفين ايضا بتأجير بلطجية وقذف الجموع فى ميدان التحرير بالقنابل والرصاص
- هل تمت محاسبة من امر رجال (مشيها رجال) الشرطة بضرب الرصاص الحى على المتظاهرين ومن جعلهم يتركون اماكنهم الى الان (جبناء طبعا لا يقدرون على النظر فى وجه احد وانتم تعرفون ما هو رد فعل الناس اذا رأوا احدهم لماذا يخافون وهل فعلوا خطأ) هل يشعرون بذلك هل لهم قلوب انهم يضربون اخوانهم ومن كانوا يتحرشون باخواتهم هل يقبل هذا على اخنه او زوجتة (لأنهم لا يشاركون اصلا) فهؤلاء يعرفون ماذا يحدث اذا خرجوا....وعندما احرقوا وزارة الداخلية واقاموا المظاهرات ركوبا للموجه ومطالب شخصية وقاموا بحرق الاوراق المهمه التى تدينهم لماذا لم يضربوهم بالقنابل المسيلة للدموع ام انه لا يوجد احد او نفذت القنابل على الشرفاء فقط وهل الزيادة التى اخذةها ستجعلهم لا يمدون ايديهم الى رخص الجميع
- هل تمت اعادة دولارا واحد من الاموال المنهوبة الى الدولة لاقامة المشروعات من الرجال الموجوده نقودهم فى بنوك مصرية بلاش الاجنبية دلوقت التى اشك فى رجوعها نتراهن....
- ماذا يفعل شفيق فى لقائتة بوزرائة الذين فرضوا عليه ولم يختر احدا منهم ولكن الرئيس السابق هو من كان يجهزهم للمحروس ابنه حتى يكون خولى العزبة الجديد....
ماذا تنتظرون منا بعد ذلك كفانا مهاترات ومماطلة فقد اخذتم الفرصة لتهريب الاموال الى الخارج نعم تهريبها لم يبق شىء لا يهم سنبدا من جديد ويوجد بعض الرجال الشرفاء الوطنين فعلا وليسوا منتمين لحرامية الحزب الوطنى سابقا والبلد فيها خيرها دعونا نقودها نريد ان يختفى جميع العواجيز من كل ما حولنا فليجلسوا فى بيوتهم ويعطوهم معاشا مبكرا واراهن ان لا احد يستطيع عمل حتى مشوع صغير ارحلوا لو كان هناك قطرة من دماء حارة فى وجوهكم الشعب عاضب لا تزايد على طيبة القلب كثيرا فقد خسرت قيادتكم سايقا منذ شهر وهو ليس ببعيد
بمناسبة مرور شهر على الثورة 25 يناير
- بعد هذا الوقت وفى يوم 25/2/2011 جاء فى نشرة اخبار الاولى جملة من العصر البائد (بناء على توجيهات السيد وزير الداخلية....) الم ننهى فصول هذه المأساة لا بد من محاسبة كاتب نشرة الظهيرة لهذا اليوم وتغيير خطابة مع ما يتماشى مع الاصدار الجديد للحرية وكفانا نفاقا ثم هل يمكن عرض ما يقال فى هذه الاجتماعات حتى يعرف الجميع خيارات اللوا شفيق الذى نصر على تنحيه هو ومن معه حتى الجديد المعارض وليس بمعارض (بدون نقطة تكون افضل).
- فى نفس ذات اليوم ونفس ذات ام القناة الاولى (يجب الغؤها او حذفها او حدفها....اى كان المسمى والغاء التلفزيون الارضى كلة فلا يوجد شخص واحد يتابع ما يبثون ويشوهون على مزاجهم لا بد ان العقول القديمة الموجودة ونفس الوجوه والافكار المخربة لا بد من محاسبتها فورا بابعادها عن هذا المبنى وكل شخص كان ينتمى لحزب انس فالحمد لله هم الان ينعمون بالنوم على الابراش ( جمع برش ) التى طالما ادخلوا بعض الشرفاء من ابناء مصر. تحيا الحرية
- جريدة 24 ساعة ليست جريدة بل هى نشرة الوسيط احسن منها مهنيا بكثير فانتم أدرى بمن هو سمير رجب رئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير وغالبا هو الذى ينكتبله كل شىء ويضع اسمه علية بدون مجهود هل تتذكرونه الذى ينتشر ويستمر ويتوغل وجاكوزى واموال لا حصر لها هل يريد احدا ان يحاسبه ثم هل نستا الصحفية التى تعمل عنده ام لا والتى قالت اثناء الثورة انها تلقت تندريبات فى اسرائيل للقيام بهذه الثورة....ياخى انههههههههه. وبالمناسبة هى تنظف الزجاج افضل (عن تجربة وغالبا كل الجرائد القومية).
- ارجوا سرعة اعدام او التخلص من جريدة الدستور الحالية بكل ما فيها (اذا كان فيها حاجة) لان ما تفعلة هراء او خ...مع الاعتذار طبعا لكم وليس لهذه المطبوعة لن اسميها جريدة خسارة الكلمة فيها بعد ترك ابراهيم عيسى لها الذى اختلف دائما معه فى الرأى ولكن له اسلوبة الخاص الذى ارتفع بتوزيع الجريدة.
- بمناسبة ابراهيم عيسى ودستورة فيكفى ان يحتفظ بأرائة لنفسة لا نريد ركوبا ول اجندات ولا اراء مع ان بعضها جيد جدا واتفق معه فى رأية مثل ان يخلع امناء وضباط الشرطة النظارات الشمسية حتى يقتربوا من الناس لانها فاصل بين الجميع ولكن فليظل بديكتاتوريته فى الظل او يخرج الى ى بلد نفطى يريد فما كان يفعلة مع صحفى الدستور من اكل حقوقهم وطرد من لا يعجبة وتعيين اخية شادى مستشارا لتحرير الجريدة ومشاركا بنسبة 10% بأمارة اية ومن اين
15 فبراير، 2011
نتائج التحاليل وتضاربها بين المعامل
التحاليل هي بداية طريق العلاج السليم ومن نتائجها قد يحصل المريض علي دواء خاطيء أو يتم أجراء جراحة دون فائدة مما يكون له أضرار بالغة علي صحة المريض وحياته, ولابد من الاعتماد علي المعامل الاكثر خبرة فليس من المنطقي أجراء كافة التحاليل داخل معمل واحد الا أذا توافر أطباء متخصصون في كافة المجالات، وعلي المعامل التأكد من ضبط الاجهزة ومعايرتها بصفة دائمة وعلي الاطباء المعالجين الشكوي لادارة المعمل عند وجود شك في نتائج التحاليل.
ما الذى يدفع البعض الى اللجوء الى المعامل الخاصة لعمل التحاليل الطبية اللازمة للاطمئنان او المتابعة لان معظم المستشفيات الحكومية لا تقدم خدماتها بشكل جيد وهذا يعود لعوامل اهمها العجز الإداري المنتشر في هذه المؤسسات الصحية مما يدفع المريض للبحث عن البديل فى المعامل الخاصة والتي وجدت فرصة في تحقيق الأرباح على حساب المواطن البسيط الذي لا يملك في معظم الأحيان ثمن القيام بالتحاليل التي يصر بعض الأطباء في العيادات الخاصة على الذهاب إليها والتي في كثير من الأحيان تخطئ في إجراء فحوصات تحليلية دقيقة ما يعني إعادة التحليل وهذا يعني تكاليف اضافية تقع على عاتق المريض على الرغم من وجود متطلبات حياتية اخرى لها اولوية ايضا.
دعونا نتكلم بصراحة اكثر مع مناخ الحرية السائد هذه الايام فهذه الظاهرة خطيرة قد تهدد حياة الكثيرين خاصة المرضى، وغول ينهش الأجساد والجيوب. ذلك بسبب اختلاف النتائج بين معمل وآخر، وما يزيد الأمر غرابة وخطورة في نفس الوقت هو طلب بعض الأطباء إجراء الفحوصات لدى معامل بعينها، ومبررهم لذلك أن معامل المستشفيات غير مؤهلة، فهناك مصلحة بين الطبيب والمعمل المعني حال إصراره عليه، لأنه يأخذ نسبة من فاتورة كل مريض يرسله وكأن المرض اصبح تجارة (عدد قليل من معدومى الضمير من الاطباء). فهناك تعاقد بين الكثير من الأطباء وبعض المعامل، يحصل بمقتضاه الطبيب علي نسبة ٢٠% الى ٣٠% من ثمن الفاتورة عن كل مريض يحوله إلي المعمل، وإلا تعاقدوا مع معامل أخري! كما توجد هدايا سنوية فلا بد من التحقيق فى هذه الامور وهذا ليس مجاله ولكن من باب عدم الدقة فى النتائج او فبركة النتائج اعتمادا على نتائج اخرى وهذا يحدث فى جميع المعامل نتيجة عدم توافر مادة كيميائية لتحليل معين فيلجئون الى قياسها بتحليل اخر فلا توجد رقابة ولا ضمير ولا يوجد اثبات لمثل هذه الحالات.
اسباب التفاوت في نتائج التحاليل:
- عدم الدقة فى عمل الفنيين (نتيجة لانخفاض الاجور التى يحصلون عليها) ورداءة المواد الكيميائية التي تفتقد الى المعايرة او تجربتها في معامل وزارة الصحة قبل بيعها لأصحاب المعامل مع العلم انه توجد مواد منتهية الصلاحية لرخص ثمنها يدفع بعض اصحاب المعامل الى استخدامها.
- أصلح الهدف الاساسى الربح من انشاء المعمل وتم تجاهل الرسالة الاساسية لمهنة الطب بكل فروعها.
- عدم تطبيق نظام الرقابة النوعية يوميا وذلك بإدراج عينات معروفة النتائج مسبقا مع عينات المرضى للتأكد من صلاحية الأجهزة والمواد المستعملة في التحاليل.
- هناك خطة للتفتيش الدوري والمفاجيء والنوعي علي المعامل بجميع المحافظات, ولكن هل كل شىء يتم كما يجب؟
- عدم وجود أجهزة حديثة بالمعامل والاعتماد علي فني المعمل فى المعامل الصغيرة وليس الأطباء المتخصصين كما فى المعامل الكبرى توفيرا للنفقات, علاوة علي عدم الاهتمام اللازم بالعينات وتداخلها نتيجة للضغط النفسى وصعوبة الحياة على الفنى او الطبيب سواء بسواء فمستوى الاجور فى مصر الجميع يعرفه.
- قيام بعض الأطباء بافتتاح معامل داخل العيادة لتحويلها الى مركز طبي متكامل ويتم تشغيل مساعد معمل وفني أي طبيب غير متخصص وأحيانا يتم الاتفاق بين الطبيب المعالج وصاحب معمل معين ليتقاسما الأرباح بنسب متفق عليها وفي تلك الحالة قد يتغاضي الطبيب عن نتائج المعمل التي لا ترتقي لمستوي الدقة المطلوب إما لأنه صاحب المعمل أو لاقتسامه نسبة من الربح طبقا لاتفاقية تبادل المنفعة التي تتم بين المعمل والطبيب.
الواجب من الجميع عملة للقضاء على هذه الظاهرة:
- على المريض المتوجه الى المعمل احضار روشتة واضحه بها التحاليل اللازمة حتى لا يحدث لبث او خطأ. اما المرضى المتابعين لتحاليل كالسكر او الدهون او السيولة فهم يعرفون اسماء التحاليل نظرا لترددهم الدائم على المعامل وعدم سؤال المعامل الصغيرة على التحاليل حتى لا يدخل فى دوامة المراد منها الربح وليس للضمير أى وجود فى هذه الحالة الا القلة القليلة.
- سرعة الإبلاغ عن أي معامل مخالفة أو حتي عند استخراج نتائج خاطئة من المعمل الى هيئة الرقابة والتفتيش بالوزارة او لا بد من وجود رقم خاص بالشكاوى يتم نشره فى وسائل الاعلام المختلفة.
- اصدار قانون جديد ينص علي العقوبة المناسبة مع مراقبة مستمرة وجادة ومحاسبة للمعامل التي لا تتبع الشروط ولا تتأكد من سلامة أجهزتها والمواد المستخدمة حتي لاتصبح التحاليل دائما في دائرة الشك حتى لا يضطر الجميع الي اللجوء لأكثر من معمل للاطمئنان علي صحة التحليل.- التأكد من وجوج طبيب التحليل بصورة دائمة حتي يكون مشرفا ومراقبا لكل ما يحدث داخل المعمل, وفي حالة الشك يقوم المعمل بنفسة وعلي حسابه بإعادة التحليل فهذه المهنة ليس الهدف الاساسي منها الربح.
- عدم حصول المعمل علي عينة من مريض وأرسالها الي معمل آخر لعدم وجود هذا النوع من التحليل لديه الا أذا توافرت الشروط اللازمة لنقل العينة والحفاظ عليها ويجب مصارحة المريض بذلك وهو صاحب القرار فى اعطاء العينة او الذهاب الى معمل كبير.- اتباع تعليمات التحضير قبل سحب العينة مثل الصيام فى حالة إجراء تحاليل الدهون وطريقة التعقيم عند أخذ مزرعة للبول وعدم تقسيم عينات الباثولوجى إلخ......، ويجب أيضاً على المريض إبلاغ المعمل بالأدوية التى يتناولها أو أى عملية نقل دم أو علاج كيميائى أو إشعاعى قد تكون تمت له. لذا لا بد من ثقافة طبية عامة والاستفسار عن كل ما يدور فى ذهنك من المعمل قبل اجراء التحليل.
- سرعة اضافة الكيماويات الخاصة بحفظ العينة.
- عمل دورات تدريبية لتنشيط المعلومات وتحديثها لجميع المعامل داخل الجمهورية.
- يجب أن تتوافر شبكة كمبيوتر لتنظيم عملية طبع أسماء المرضى وترقيم العينات وكتابة أنواع التحاليل المطلوبة والشروط المطلوبة لأخذ العينات ومواعيد تسليم النتائج إلخ.... وذلك من خلال ادخال نظام (Barr Coding) والذى يمنع الخطأ فى ادخال العينات على الأجهزة وكذك النتائج.- توافر بعض الأجهزة الأساسية مثل جهاز تقطير المياه ، أجهزة تكييف ومثبتات للتيار الكهربائى.- يجب على أطباء المعمل كتابة تخصصاتهم والكلية التى تخرجوا فيها على جميع مطبوعاتهم منعاً لأى لبس عند المريض.
ملاحظات اخرى بعد الثورة
h- بعد خطاب التنحى وتولى الجيش القيادة بدأت السيارات الخاصة برجال الشرطة فى الاختفاء (هل رأيت طوال ايام الثورة اى واحدة بالنسر بتاعها ؟اشك الكل متوارى حتى تستقيم الامور) اين الشجاعة والتباهى بالكاب والبدلة بما عليها من نجوم واين الزجاج الفيمية لكن السائد الان والجديد بدل ضباط الجيش سبحان مغير الاحوال ولكن اذكر بان هذا الوضع مؤقت ولنأخذ اخواننا ضباط الشرطة عبرة...بدون زعل.
- مع كامل احترامى للدكتور زويل وابحاثة العلمية فقط لا ترشح نفسك ولا تتدخل فى السياسة انت بعيد كل البعد عن ثقافة المصريين وطرق معيشتهم ولكن من الممكن ان تكون مستشارا لوزير التعليم او مستشارا علميا للرئيس الجديد او مستشار وزير التعليم العالى ولكن لا نرجح ان تكون انت القائد ولننظر ماذا سنفعل باستشاراتك التى تمليها على الرئيس/الوزير حتى نخرج بالتعليم من هذا النفق المظلم من فن التلقين الى فن الاداء....الطريق الصحيح للتفكير وليس للتكفير والهجرة الى اى بلد عربى بعد تناول التعليم فى مصر من اجل البحث عن مستوى معيشة افضل مليون مرة وليس مائة واحترام ادمية البشر.
-على كل رئيس سيأتى ليحكم مصر ان لا يوزع صورتة الشخصية على المصالح والجمعيات والمستشفيات والشوارع والمحلات والموالسين والشرطة والجيش و...وبطاقات التموين وممكن تنزلك من الحنفية حتى نعلقها على الحوائط الحكاية ليست بركة ولكنها موالسة فاضحة فاعمال اى شخص هى البديل الاساسى ليظل فى قلوبنا وليست للبركة وحتى لا يتعب الوالسون من كثرة تعليق وتنزيل الصور ونضع بدلا منها اية قرانية افضل.
- هل كان لزاما على نائب الرئيس عمر سليمان -سابقا- قراءة التنحى (والمكون من جملتين فقط...) من ورقة اماه ام الموقف صعب الموضوع لا يستاهل كل هذا وارى علامات الارتياح على وجهة على الرغم من عدم وجود ابتسامه للراحة وشكرا جزيلا لهذا الرجل العظيم وفقك الله.
- 5000 جنية هى قيمة المزاد على اسر الشهداء هل هذا الموقف يستدعى هذا فى جميع وسائل الاعلام واخرهم 52 الف جنيه الوضع لا يحتمل المزايده والكلام على الهواء ومن يريد التبرع ممكن فى غرف الكنترول ولا داعى لذكر كلمة لا يريد ذكر اسمه فقد ذكر الاسم الاول والناس ستعرف الباقى وهزوها شويه هما كام واحد فالشهداء قد يكوننوا عائل الاسرة او ابنها الذى لا يعوضه مال العالم ولا بد ان ناخذ حذرنا عند اعطاء النقود خوفا من الحرامية والافاقين الذين اعتدوا وروعوا الامنين من دخولهم فى الشهداء عليهم لعنة الله والناس اجمعين فنظرة واحدة الى ذويهم تجيب عن كل التساؤلات وتزيل كل خوف.
- الخسارة الوحيدة بعد هذه الثورة تنحى السيد بلال فضل عن كتابة مقالة اصطباحة اليومية فى المصرى اليوم فقد كانت المنتفس الوحيد الذى يعبر عن الشعب ولكن مع وعد بكتابة مختلفة فى انتظار الجديد كصفحة قلمين مثلا ولكن نصبر مع عمنا جلال عامر والكوميديا الساخرة الرائعة شكرا لكم جميعا وبرامجكم التى اصبحت على الهواء وليست مسجلة شكرا لكم وليوفق الله مصر.
- على كل انسان مصرى مخلص يحب البلد ان يتعهد ان يعمل بجد واخلاص كل فى مكانة لا يسكت عن حقة والفاسدين حتى يتتطهر هذا البلد ونخرج به الى بر الامان فى القريب باذن الله اذا وجدت مديرا يتهرب من الضرائب او التامينات على العاملين فأبلغ فورا عنه لا تترد حتى نتخلص من هؤلاء الفاسدين.
13 فبراير، 2011
اللوا شفيق....والفقى الباب الخلفى
ما الذى يربط بين الاثنين هل هو حرفى الفاء والقاف المشتركين فى الاسمين ام كلا منهما يبدأ بحرف الالف ربما ....حتى يخرج علينا اللوا شفيق بعد اجتماع مطول عدة ساعات ليخبرنا بان الفقى قدم استقالتة منذ ثلاث ايام (المفروض ثلاث قرون.. سنين...لم يوجد اصلا بفضل التعتيم والظلام والجهل وحب الحزب الوطنى فقط وكره الجماعة المحظورة...) هل هذا الامر يعنى اى احد فى شىء الان لا يهمنا فهو سيحاسب على ما جرائمة والغريب ان الاجتماع فى كان يوم الاحد 13/2/2011 والمفروض الاستقالة يوم الخميس السابق بل نقول انها يوم الجمعة الذى قيل فيه خطاب التنحى (والذى كان مقررا يوم الخميس لكن ربما حدثت لخبطة من سرعة الاحداث فلم ينتبهوا الى انهم اذاعوا البيان الخطأ مشيها كده لحد التحقيقات تنتهى...!!!!!!) ووسائل الاعلام اخبرتنا انه خرج من الباب الخلفى مثل....الشجعان او الشطار لانه ليس غلطان سيظهر كل شىء....(فى الصندوق الاسود او غرفة جهنم؟!!!!).
المهم انه خرج من ماسبيرو الباب الخلفى ما بين الساعة الثامنة والعاشرة مساء فكيف ومتى واين ولماذا والخ... قدم استقالته ولمن هل خرج وفى يديه قلم وورقة ام دخل اقرب مكتبه واخذ قلما وورقة ولم يعطى البائع حقة.... طبعا وزير بقى وهل وجد مكتبة تفتح ابوابها فى هذا الوقت المتأخر ناهيك عن تلك الظروف وكيف ارسلها الى شفيق هل اوقف اول تاكسى قابلة عنوة فى الشارع الخلفى...
رئاسة الوزارا يا بنى...
نظرة يلاهة من السائق ثم نعم
بقولة رياسة الوزارا انت متعرفش انا مين
.................
وطبعا اوصله ولم يجد احد شوفت بقى
وبعد طول دوران وتخفى حتى لا يعرفه احد اذا كان حد يعرفه اصلا هداه تفكيرة الى اقرب مكتب بريد لارسال الاستقالة بالفاكس الى الوزير ليجدها على مكتبه صباح السبت الذى هو اجازه بطبيعة الحال او لم يصل اليه امر التكليف من الجيش ام انه ماذا يعمل ولم يخبره احد بانه لا توجد وزارات الا يوم الاحد ام انه لا يتابع هو الاخر الاحبار مثل واحد مصر كلها عارفاه كيف اذا قدم الاستقالة فليخبرنا بالله عليه وليرحمنا من هذا الفضول الذى يقتلنا (نداء انسانى خالص انا مش فاضى...)
ام اخبره عبر التليفون الوزارى المحمول عن استقالته بعد ان اعادوا الارسال الى التليفونات واوصلوا التليفونات الارضية ذوات الارقام الخاصة والفواتير المجانية مدى الحياه (وهل يأخذون دقائق مجانية ورسائل ايضا مثل عامة الشعب...)
وهل رد شفيق عليه مباشره ام انه كنسل عليه لانه داخل الحمام مثلا فهذا حقه الطبيعى (واشرب طبيعى تتكلم طبيعى)
وممكن يكون ذهب بنفسة الى بيت اللوا شفيق برضه اسرع وافضل وابض...
اذا اين هذه الثلاثة ايام وما الداعى لقول هذا بعد اجتماع وزارى الجميع يعرف ما عدا انت طبعا ما هذه البداية الجميلة لرئاسة وزرا مشجعة فعلا لم يقل النتائج من الاجتماع وهل اجتمعوا اصلا لأن اللوا شفيق لا يعرف ماذا قرروا وترك كل وزير يدلى بدلوه ما شاء الله....
كان ممكن يسلمه للجيش وهو يتولى الموضوع بس اكيد قلق من موضوع ما
بالله عليكم افيدونا اصل هى دى الحاجة اللى ناقصة التاس تعرفها
اين شباب التحرير هل ذهبوا يغيروا ال200 دولار .
انتبهوا...
لم ينتهى كل شىء بعد.
04 فبراير، 2011
02 فبراير، 2011
عضو عامل
بطل الرواية طلعت الاليط اسما وليس صفة طالب بكلية الحقوق يروى كيف اصبح عضوا عاملا فى الاتحاد العربى الناصرى والاحزتب الاخرى الموجودة داخل الجامعة وكيفية تعاملها مع التيارات الاخرى وكذلك الامن حتى يقع فى حب اول عضوه ويكتشف انها لا تحبه وهناك عضوه اخرى تحبه فيقبل عليها وتتبدل حياته.
وهذا جزء من الرواية
كانت مثل تلك التمردات تحدث بين الحين والحين، سواء في المستوي القاعدي أو في المستوي الوسيط..وكان يتم التعامل مع مثل هذه التمردات"بعشرة بلدي.." والاصل أن تمردك طالما لم يصل إلي الخروج عن الشلة /العائلة، فلا بأس يخشي منك. بل أحياناً ما يتم تجنيد هؤلاء الثائرين "وبعد العشرة بلدي" ليصيروا هم أنفسهم فرسان النضج الثوري ومواجهة الاحباط اللاثوري.. أما إذا تجاوزت حد البيت/المنظمة بأن تتحدث مثلاً مثلاً عن بعض "التفاصيل" أو تتفوه مثلاً مثلاً بكلمات الهرطقة وحديث عن "الكيتش" الذي كنت ذات يوم أحد أعضاءه ...؛ فلسوف تعلن المنظمة بجميع أبناءها وشُعَِبها، بل والفاعليات.. حرباً ضروساً عليك وعلي الذين يساندونك.. ولكل من أبناء المنظمة، ومن موقعه إتخاذ ما يراه من إجراء مناسب ضد العُصَاة. ولسوف يعاقبونك بالعزلة.. ولانك قد إخترت من قبل أن تنعزل بهؤلاء، تعود من حيث خرجت غريباً حتي عن ذاتك.. فأنت لم تعد –كما كنت– من الناس العادية، وأنت لم تعد – كما كنت أيضاً- من النخبة المنعزلة الضيقة.. يصبح الامر قاسياً، خاصة إن لم تكن من أولي القوة, خاصة لو كنت من الذين تمردوا كإحتجاج رومانسي بلا معني في التحليل النهائي ووقفت عند حدود تمردك هذا لتشهر سيف الثأر من كيتشات الاخرين، متصوراً أنك تقف خارج التاريخ، أو بعبارة أروي صالح "المثقف الهامشي" وهو إعتراف ضمني ببقاء "المركز القديم" وتصفية لحسابك القديم معه.. في هذه الحالة أنت ستتجرع مرارة عقابهم/العزلة، وستتجرع –كذلك ونتيجة لتصورك الرومانسي عن الشيوعية– مرارة أشد وطأة عن كونهم واقعيين لهذه الدرجة.. إن الفرق بين الموقفين ليس إلا شكلياً، والتمرد – هنا– ليس له معني نقدياً، بل هو ترسيخ – وياللغرابة – للوضع، في صورته المثالية لما ينبغي أن يكون عليه فيما نراه، لا بتدميره.. بل بتحسينه، بإدانته إدانة أخلاقية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)