18 مارس، 2011

من الواقع

- زوجتى دائما على حق بكون انها زوجتى وام ابنتى أروى وليس من الضرورى على مجاملتها فأنا اكن لها كل احترام وهذه اول مرة اتحدث فى مدونتى عنها (زوجتى لا تقرأ هذه المدونة وهذا لا يعفينى من مدحها....وكفاية اقر) وهذه مدونتى اكتب بها ما اشاء نعود الى الموضوع بان زوجتى ناقدة جيدة لكل ما هو جميل وايضا غث ويفسد الزوق العام والذى غطس كمان والافلام العربى.....ام الاجنبى فهى دائما على حق لا ترى فى اى شىء مصرى انه مضيع للوقت مستفز لكل استظراف يحدث من اشباه الممثلين مدعى التمثيل ولكل القصص التى تذكرنا بالقصص الهندى زماااااان مع ان الهنود تطورا وظللنا نحن محلك سر لا نبنكر جديدا. - الطرق الزراعية (التى تطل على الاراضى الزراعية لمن لا يعرف او بيستهبل يعنى...) متشابه هل لاحظت ذلك؟ فى اعمدة الضغط العالى مزارع الدجاج معارض السيراميك (اخذوا جزء من الارض الزراعية وتم تبويرها عمدا فى غفلة او رشوة من احد ما) والوجوه والملابس والمطبات امام كبارى المشاة تخيل...؟!!! وامام كل عزبة (شوية بيوت بعيدا عن القرية هذا التوضيح لنفس ما ورد فى اعلاه لا داعى للاحراج) نفس البط او الوز فى الترعة الناس التى تغسل الملابس والاوانى الى الان فى مياه الترع والمصارف اظن ان القائميت قصدوا هذا حتى لا يشعر المسافر كأنه ترك محافظتة. - لماذا تصر الشرطة بعد ان ارادت التصالح ان تكون سياراتهم باللون الكحلى اين الابيض؟ حتى تكون فاتحة خير على من ينقض العهد فهو يذكرنا بالكـ.....ومن لا يطيع الاوامر فليحرم من مرتب هذا الشهر حتى ينزل الى عمله وكفاية دلع واعتقد ان جلوسهم فى بيوتهم كان ارحم فلقد اختفت الرشوى تماما وانتشر البلطجية والحمد لله على هذا كفاية متبسطهاش اكتر من كده. - كان المعلمون يخبروننا فى مادة التاريخ ان كل ملك من ملوك الاسر الفرعونية له ذهب مدفون معه فى قبره لانهم كانوا يؤمنون بعودة الروح للمتوفى ثانية وان هناك حياة اخرى بعد البعث كتبهم التى تقول ذلك ولا اشكك فى احد فهذا صحيح ولكن اين ذهب هذا الذهب هل ذهب مع الريح!!!معذرة لكثره هذه الهاءات. - بعد انتصار ثورة الشباب فى التحرير وتقليد بعض الدول العربية لنا فى كل شىء (ربنا ينصرهم) اظن ان الشهرة طالت بعض المحال ككشرى التحرير وحلوانى وعصاير التحرير التى ستكون لها شهرة عالمية وخصوصا بعد زيارة القيادات العالمية للتحرير بعد الانتصار وعدم التحدث او الاشارة او الققدوم اثناء الحصار الامنى/البلطجى بعد ذلك لشباب مصر متشكرين. - كان رؤساء تحرير الصحف القومية/المحظورة حاليا كانوا يمجدون فى حكومة نظيف/شفيق/شرف هل هناك رابط بين الثلاثة حكومات سوى الفاء وخصوصا ان هذه الجرايد كان وما زالت صادرة فى ظل هذه الحكومات الثلاث سرايا/القط/(محمد على ابراهيم - ليس له لقب ويحب الاسم ثلاثى) فلا يوجد رابط سوى عاش الملك مات الملك . - المثير للريبة فى حريق منشأة تاصر ان الجناة حضروا فى ميكروباص (اكيد ليس له اى نمر وايضا لو وجد سهوا سيتم التخلص منه بالحريق او التفكيك) هل هذه صدفة ان الذى حرق مقر الحزب الوطنى برضك ناس فى ميكروباص ويحملون جاز وليس بنزين لانه ارخص.... ثم اقتحموا المصنع وسرقوا الخزنة قبل احراق المصنع ما الذى يجبرهم على اخذ الخزنة طالما انهم مؤجرين ولا شك انهم من ابناء المنطقة او يوجد خصومة فلا بد من التدقيق فى هذه البيانات قبل الاعدام طبعا.... - بعض النشرات ما زالوا بنفس الاسلوب لا بد من الاعتماد على الجرايد المعارضة كفاية حكومية بقى وبدلا من تغيير الخطاب الدينى ومحاسبة وزير الاوقاف السابق على من اراد بمصر هذا وكم دفع مثل سوزان والختان وخلافة...وبلاش حكاية الاخ العقيد الزعيم القائد الليبى معمر القذافى فهى مستفزة فى هذه الظروف. - لنا زميل سافر الى ليبا قبل قيام الثورة بعشرة ايام وكان اقصى ما يحلم به لاب توب واى باد فعاد منذ عشرة ايام برضك (بتوب) قماش و باد (اى) من الضرب. - على الدوريات التى هى لا مؤاخذة راكبة كما يطلق عليها التنازل شوية والمشى فى شارع عمر افندى فجرا (تعالوا على نفسكوا شوية) وحمل كل المناضد الموجودة وازالتها حتى يرجع الشارع الى اتساعه او الساعة الثانية عشر ليلا وهم يغلقون اشيائهم بالتفاهم معهم بوديا او بطرهم نعم طردهم من المكان لن يعترض اى مواطن فالوضع قبيح وعدم ترك المكان لعدة ايام حتى ينصرف الجميع. - رجاء الى كل سائق تاكسى/ميكروباص/اتوبيس مراعاة ان هناك ادميين يمكن احسن منه راكبين فى السيارة فلا ينزل سيادته بدون اذن احد لشراء اى حاجة عيب كده.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق