معلومات عن الكاتب:
أحمد مراد ..
الاسم بالكامل أحمد سيد عبد الكريم مراد
مواليد 14-2-1978 القاهرة ..
تخرج من مدرسة ليسيه الحرية بباب اللوق عام 1996
خريج المعهد العالي للسينما دفعة 2001 قسم تصوير سينمائي ..
المهنة : مصور و مصمم جرافيك و كاتب..
فيرتيجو هي أولى أعماله الأدبية..
صدرت طبعتها الأولى عن دار ميريت في سبتمبر 2007
رواية تراب الماس
هى بجد من الروائع لكاتب شاب فى مقتبل عمره حيث يبدأ من خمسينيات القرن الماضى بسرد جميل واسلوب جذاب لحارة اليهود بحى الجمالية حيث شهدت ناريخ جده الطويل (حنفى الزهار) ودكانتة وما كان يشاهدة اثناء عودتة الى بيتة وصداقته بأهل الحارة من يهود ومسلمين وفى مشهد آخر يسطو نابشى القبور على قبر جده وسرقة اسنانة الذهبية والجمجمة لبيعها للطلبة أو عمل دماغ.....!!!!
بعد ذلك ينتقل الى سرد قصة والده (حسين حنفى الزهار) وفشلة هو وأخوتة فى ادارة الدكان كما تنبأ جدة وبيع الدكان وتطوعة فى الجيش ورجوعة ماشيا على قدمية بعد مقتل زملائة ثم تعيينة مدرسا واعرتة الى السعودية أربع سنين يرجع بعدها ليودع أموالة عند الريان الذى بعد فترة يحجز على أموال الريان يصاب والدة بشلل نصفى يجعلة قعيد الكرسى وأكتفى بأن يراقب الحى بمنظارة المعظم ليرى فى احدى المرات مالا يجب أن يراة يؤدى اللى قتلة ونجاة ابنة طه من المذبحة
لم يكن "طه" سوى مندوب دعاية طبية في شركة أدوية؛ حياة باهتة رتيبة، بدلة و كرافتة وحقيبة جلدية ولسان لبق يستميل أعتى الأطباء لأدويته..
كان ذلك قبل أن يسقط..
جريمة قتل تتركه خلفها وقد تبدّل عالمه.. للأبد..
تتحول حياته إلى جزيرة من الأسرار، يبدأ اكتشافها في دفتر عتيق يعثر عليه مصادفة، ويجد معه أداة رهيبة (تراب الماس) لها فعل السحر..
سنقرأ هنا كيف تتحول هذه الجريمة إلى سلسلة من عمليات القتل.يبدأها والده ويستمر هو وكيف يصبح القتل بابًا يكشف لنا عالما من الفساد، وسطوة السلطة التي تمتد لأجيال في تتابع مثير لا يؤكد أبدا أن "طه" سيصل إلى نهايته..